أنت جاهز لبدء البحث عن وظيفة ومعرفة أن الخطوة التالية تتضمن تحديث LinkedIn.
المشكلة؟
إن شركتك الحالية تشبه إلى حد بعيد أحد الوالدين بطائرة هليكوبتر ، مع سياسة وسائل التواصل الاجتماعي لتتناسب مع. بناءً على مكان عملك ، قد يكون لديك قيود أساسية على ما يمكنك مشاركته على LinkedIn ، أو قيود صارمة تسمح لك بسرد القليل من المعلومات في ملفك الشخصي. الترجمة: لا يمكنك المشاركة بالنسب المئوية التي نمت بها إجمالي المبيعات ، أو كيف جذبت شراكات جديدة ، أو كمية الموارد الهائلة التي حفظتها عن طريق إنشاء سير عمل جديد لفريقك. وهذه مشكلة إذا كنت تأمل في جذب شركات التوظيف والتسلل.
إذا كانت شركتك لا تسمح لك باستخدام LinkedIn "بشكل صحيح" ، مع إرشادات تقصرك على المسمى الوظيفي الخاص بك ، وتواريخ التوظيف ، وغير ذلك الكثير ؛ أنت لست مقيدًا كما تعتقد. في معظم الأحيان ، يتم وضع سياسة شاملة لمنع الموظفين من تحريف عملهم عن غير قصد أو الكشف عن معلومات سرية.
الأخبار الجيدة هنا هي أنه يمكنك أن تجعل نفسك قابلاً للبحث عن مجندين على LinkedIn دون الكشف عن أي شيء لا يفترض بك.
1. اللحم خارج كل ما كنت مسموحا ل
لذلك لا يُسمح لك بالتحدث عما تفعله حاليًا ، لكنني أراهن أنك حصلت على وظيفة لم تكن صارمة بشأن ما تشاركه. هذا يعني أنه لا يزال لديك الفرصة لمشاركة مهاراتك ، في مكان مختلف تمامًا عما كنت تقصده.
وإليك الطريقة: فكر فيما تفعله حاليًا وابحث عن الحالات التي قمت فيها بواجبات مماثلة في هذا الدور السابق ، ثم المضي قدمًا وأدرج تلك التفاصيل في الوصف الوظيفي الأقدم إذا لم تكن مدرجة بالفعل. وبهذه الطريقة ، لا تزال تسمير الكلمات الأساسية التي تتعلق بالمهارات التي تستخدمها كل يوم (ومن المحتمل أن تكون تلك الكلمات التي تحتاجها لشغل وظائف في المستقبل).
وإذا كنت تشغل دائمًا وظائف لا تسمح لك بمشاركة واجباتك علنًا ، فاستخدم ملخصك للحديث عن تجاربك. تعارض مع مجرد تحديد الطريقة التي وصلت بها إلى أين أنت وأين تريد أن تذهب من خلال مناقشة الأجزاء المفضلة لديك من ما تفعله. إنها طريقة ممتازة لتحديد الكلمات الرئيسية المهمة والتعبير عن شغفك في خطوة واحدة.
إذا لم يكن هذا خيارًا ، فيمكنك تطبيق نفس المنطق على أقسام تجارب "المشاريع" و "التعليم" و "التطوع" - ما عليك سوى عرض موجز مختصر حول ما قمت به في الوصف الخاص بكل تجربة.
أخيرًا ، إذا كنت متمسكًا بالرغبة في إبراز مهارة لا تتعلق بتجربتك السابقة ، يمكنك قسم "الاهتمامات" كحل أخير. أفضل جزء عن استخدام قسم اهتماماتك لإخبار القصة هو أنه بدلاً من مجرد تحديد اهتماماتك الشخصية مثل اليوغا أو الجولف (مثل أي شخص آخر) ، ستشعر بالحماس تجاه ما تفعله.
الحيلة الحقيقية هي أن تكون مبدعًا في كل إدخال في ملفك الشخصي لا يزعج قسم الموارد البشرية بشركتك.
2. الحصول نشط
قد تعتقد أن تصنيف ملفك الشخصي يعتمد فقط على المحتوى الذي يحتفظ به وعلى ثرائه بالكلمات الرئيسية ، لكنك ستكون مخطئًا. رغم أنه لا يوجد شك في أن وجود اللغة الصحيحة في ملفك الشخصي يصيح "أنظر إلي!" إلى خوارزميات LinkedIn ، فإن الإشارات الاجتماعية تؤثر أيضًا على فرصك في الظهور في نتائج البحث.
لذلك ، إذا كنت تبحث عن طريقة لتحسين وضوح ملفك الشخصي في كل من نتائج البحث وداخل خلاصة شبكتك ، دون لمس محتوى ملف التعريف الخاص بك ، ابدأ في المشاركة ، وأحب ، والتعليق!
لتبرز ، تكون استراتيجية مع نشاطك. لتعظيم إشاراتك الاجتماعية ، اسأل نفسك:
- ما هي المواضيع التي أريد أن أعتبرها قائدًا للفكر؟
- كيف يعكس هذا الإجراء مواهبي / خبرتي؟
- ما هي عناصر الخبرة والمحتوى الذي سيكون مثيرًا للاهتمام لشبكتي؟
يفشل بعض الناس في المشاركة لأنهم يعتقدون أنه يجب أن يكون شذرات خطيرة من الحكمة في كل وقت. بينما تريد أن تُظهر مشاركاتك قيادتك الفكرية ، يمكنك مشاركة محتوى "حشد الجماهير" (على سبيل المثال: الاختراقات الإنتاجية ، والقصص الملهمة ، والاقتباسات) كوسيلة للبقاء على رادار روبوتات LinkedIn. هناك قاعدة جيدة للإبهام تتمثل في مشاركة واحدة من دواعي سرور الجماهير لكل سهمين أو ثلاثة تتحدث إلى غرفة القيادة الاحترافية.
على الرغم من أن هذه المنشورات لا تقول شيئًا عن دورك الحالي ، فإنها تتحدث عن مجلدات عن اهتماماتك.
بدلا من الانتظار في جميع أنحاء للوظيفة المثالية للعثور عليك …
لماذا لا تجدها بنفسك اليوم؟
انظر طن من الفتحات هنا
3. رابط إلى المنصات الخارجية
ربما لا يمكنك مشاركة الذهول على LinkedIn ، ولكن يمكنك إظهارها على منصات أخرى ثم الارتباط بها. نعم ، من المشكوك فيه أن سياستك تنص على أنه لا يمكنك تضمين تفاصيل في ملفك الشخصي ، ولكن التغريد على ما يرام ؛ ومع ذلك ، يمكنك استخدام الارتباطات إلى الأنظمة الأساسية الأخرى كحل. ذلك لأن معظم الناس يستخدمون LinkedIn لتوضيح ما يفعلونه ، وإذا قمت بإنشاء وجود قوي في مكان آخر (مثل موقع شخصي) ، فيمكنك إظهاره .
على سبيل المثال ، لنفترض أنه لا يمكنك مناقشة العملاء الذين تنشئ محتوى قاتلًا له. لكن ربما يمكنك ملء موقع الويب الخاص بك بنثر جذاب يظهر ما أنت كاتب موهوب فيه. أو ، لا يمكنك مشاركة تفاصيل من الداخل حول المنتج الذي ساعدت في تطويره مؤخرًا ، ولكن يمكنك صياغة منشور في المدونة يشارك الصعود والهبوط والبقع العمياء المشاركة في العملية العامة. قم بمزامنة ملف التعريف الخاص بك مع المنصات الخارجية من خلال تضمين الارتباطات التشعبية ضمن "معلومات الاتصال" أو "نصيحة للاتصال" أو حتى داخل قسم "المشروع".
يخدم تضمين هذه الروابط الخارجية غرضًا مزدوجًا: فهي تساعد محركات البحث على تحديد شعبية ملفك الشخصي أو أهميته ، مما يزيد من فرص العثور عليك من قِبل شركات التوظيف ، ويسمح لك أيضًا بالاتصال بالزائرين بمنصات حيث لديك مجال لإخبارهم قصة أكبر.
قد تبدو القيود هي آخر شيء تريده عندما تعمل على إنشاء ملف تعريف لينكدين جيد ، ولكن صدق أو لا تصدق ، يمكن أن تعمل في الواقع كفوائد - تعزيز إبداعك. لذلك ألق نظرة جيدة على سياسة وسائل التواصل الاجتماعي لشركتك وركز على الأشياء التي يمكنك القيام بها أثناء متابعتها لهذه الرسالة. ستقوم بتطوير ملف تعريف ليس فقط في المرتبة الأولى على LinkedIn ، ولكن يقف أيضًا بعيدًا عن منافسيك
