انت متعب. لقد كان لديك يوم عصيب. أنت فقط لا تشعر بأنك تعطيك درجة المصعد 25 مرة خلال ساعتين. وأن حدث التواصل الذي من المقرر أن تحضره الليلة هو آخر مكان على الأرض تريد أن تكون عليه.
صدقني ، أنت لست وحدك. لم أقابل شخصًا يجد شبكة سهلة طوال الوقت. المنفتحون ، الانطوائيون ، أناس خجولون ، أشخاص جرينيون: بغض النظر عن شخصيتك ، سيكون هناك وقت في حياتك عندما لا ترغب فقط في التواصل.
ولكن ، إذا كان عليك التواصل على أي حال ، فيجب أن تتعامل مع الموقف الصحيح. أيا كان سبب الفزع الشبكات الخاصة بك ، لدينا الحل. اقرأ أدناه للحصول على ثلاث نقاط ألم مشتركة في الشبكات - وماذا تذكّر نفسك بالبقاء قوياً (الليلة!).
1. "أنا خارج الشبكة"
ربما كنت تبحث عن وظيفة جديدة أو تحاول بناء علاقات في مدينة جديدة - أيا كان السبب ، كان جدولك مليئًا بالأحداث مؤخرًا ، وتريد فقط استراحة.
وبالتأكيد ، في بعض الأحيان ، يجب أن تحترم ذلك. إذا كنت خارج الشبكة حقًا ، فلا بأس أن تقضي ليلة في الخارج. ولكن هناك أيضًا أوقات تحتاج فيها إلى الابتسامة وتحملها: عندما تتعامل مع البطالة ، عندما تكون قد تخطيت بالفعل ثلاثة أحداث هذا الأسبوع ، وعندما تعلم أن هذه فرصة رائعة حقًا ولكنك لا تريدها للذهاب ، على سبيل المثال لا الحصر.
ذكّر نفسك: "الشخص التالي الذي سأتحدث معه قد يغير حياتي"
في مثل هذه الأوقات ، من الأفضل الاستفادة من FOMO الداخلية الخاصة بك وتذكير نفسك أنه ، من خلال عدم الذهاب ، قد يفوتك اتصال يغير الحياة. يمكن أن يكون شخص ما كنت ترغب دائمًا في مقابلته في هذا الحدث. يمكن أن يتطلع الشخص التالي الذي تتحدث إليه في أحد هذه الأحداث إلى استئجار شخص مثلك تمامًا.
إذا لم يكن هذا كافياً لتحفيزك على ارتداء أحذية الشبكات الخاصة بك ، فجرب الرشوة الأساسية. فكر فيما كنت تفضل القيام به بدلاً من الذهاب إلى الحدث ، وقم بإعداده كمكافأة على نفسك بعد ذهابك. تأكد من تحديد هدف لعدد الاتصالات التي ستجريها ، أيضًا: قل ، إذا تركت الحدث بثلاث بطاقات أعمال ، فيُسمح لك بمقابلة أصدقائك لتناول مشروب أو استئجار فيلم أثناء الليل. بهذه الطريقة ، ستحصل على بعض الشبكات القوية ولكن لا يزال لديك وقت لتجديد شبابك.
2. "أنا لا أتحدث إلى أي شخص جيد"
ربما يكون السبب وراء رغبتك في تجنب حدث التواصل التالي هذا هو أنك تشعر دائمًا بعدم جدوى. تظهر ، تحصل على مشروب أو بعض الوجبات الخفيفة لتحافظ على نفسك مشغولًا ، ربما تتحدث لمدة بضع دقائق مع شخصين ، لكن لا تترك مع بذور أي علاقات ذات معنى. إلى جانب الطعام المجاني والشراب ، أنت لا ترى القيمة في الذهاب إلى هذا الأمر مرة أخرى.
ذكّر نفسك: "يريد الناس أن يعرفوني بقدر ما أريد أن أعرفهم"
هذه هي أكبر نقطة ألم في الشبكات ، لذلك فهمت. خاصة إذا كنت خجولًا أو غير متأكد من نفسك ، فقد يكون من الصعب التغلب عليه.
لقد وجدت واحدة من أفضل الطرق للتخطي في هذا الأمر لتذكير نفسك ، نعم أنت مثير للاهتمام وسوف يرغب الناس في التعرف عليك ، ولكن بقدر ما تريد التعرف عليهم. والأهم من ذلك ، سوف يرغب الناس في التعرف عليك أكثر إذا كنت تريد أن تعرفهم.
الترجمة: إذا كنت تحوم بجوار طاولة الوجبات الخفيفة وتبدو غير سعيدة وتلقي نظرة سريعة على مدار الساعة في كل مرة لمعرفة المدة التي ستستغرقها حتى تتمكن من الذهاب ، فأنت لا تدعو الأشخاص بالضبط إلى الاقتراب منك. وأنت لا تساعد أي شخص - على الأقل بنفسك.
ولكن ، إذا كنت تذكّر نفسك بهذه النقطة ، فخرج إلى منتصف الغرفة ، واقف طويلًا ، وابتسم ، لقد أنجزت كل العمل تقريبًا. من المحتمل أن يبدأ الناس في الاقتراب منك. وبعد ذلك ، إذا كنت تستمع بنشاط وتواصل مشاركتك ، فستظل المحادثة مستمرة. حتى لو كنت بالكاد تقول كلمة ، فسوف يغادرون بانطباع كبير عنك. يحب الناس أن يشعروا أنهم يستمعون إليهم. لا يحبون الشعور بأنك لا تريد أن تكون هناك. سهل هكذا.
3. "أنا مريض من الحديث الصغير"
إذا كان عليك أن تسأل شخصًا آخر ، "إذن ، ما الذي أتى بك هنا الليلة؟" أنت تعلم أن بناء العلاقات يتضمن قدرًا معينًا من التعرف على بعضكما البعض ، لكنك سئمت من التعب الحاد على مستوى سطح المكتب والذي يبدو أنه يملأ الوقت في معظم أحداث التواصل.
ذكّر نفسك: "ليس من الضروري أن تكون الشبكات شموزينج"
إذا كانت هذه هي نقطة الألم الحالية مع الشبكات ، فهناك بعض الحلول. أولاً ، حاول تحديث ذخيرة مبتدئين محادثة الشبكة. من خلال التعامل مع المحادثة بسؤال أكثر غرابة ، قد تحصل على مكان أكثر إثارة للاهتمام من "ماذا تفعل؟" و "من أين أنت؟"
أو ربما حان الوقت لخلط أماكنك لبناء هذه العلاقات. تذكر أنه ليس كل الشبكات يجب أن تحدث في أنواع أحداث ساعة الكوكتيل. في الواقع ، يمكن لبعض بناء العلاقات الأكثر إثارة للاهتمام أن يحدث في مكان آخر. لذلك ، بدلاً من البحث عن الأحداث التي تجريها ، يمكنك معرفة ما إذا كان هناك مؤتمر يمكنك حضوره ، أو حدث متقطع أو حدث مماثل يمكنك المشاركة فيه ، أو حتى مشروع يمكنك مساعدتك فيه. ستضعك هذه الأنواع من الأحداث في بيئة تعاونية أكثر بكثير مما سيتيح لك التعرف على الأشخاص بطريقة مختلفة عن مجرد البحث عن الأسئلة.
أعلم: لا شيء يمكنني أن أخبرك أنه سيجعل التواصل سهلاً طوال الوقت. ولكن مع وضع هذه التغني في الاعتبار ، يجب أن تكون قادرًا على السير في حدث الشبكات التالي الخاص بك مع الموقف الصحيح - والخروج مع مجموعة كبيرة من بطاقات العمل.
أخبرنا! ما هي أكبر نقطة الألم الشبكات الخاصة بك؟
