نعم ، لقد سمعت الآلاف (أو على الأقل عشرات) المرات التي يجب عليك إرسال رسالة شكر بعد مقابلة عمل. ولكن ماذا عن كل تلك المواقف المهنية الأخرى - تلك المواقف التي تعبر فيها عن امتنانك "غير متوقع" في حد ذاتها ، ولكنها شيء جميل (وذكي) يجب القيام به.
لمجرد أنك تريد كتابة البريد الإلكتروني لا يعني أن الكلمات سوف تأتي إليك بطريقة سحرية. ربما لديك ميل إلى أن تكون مفرط في الإفراط في ذلك. ربما لست متأكدًا تمامًا من أين تبدأ. وهكذا ، تجد نفسك تحدق في مسودة فارغة لفترة طويلة جدًا - تميل إلى مجرد كتابة "شكرًا!" وأن يتم ذلك (أو الاستسلام).
كلما شعرت بالضيق ، أتذكر النصيحة التي قرأتها ذات مرة في عمود "ملكة جمال" والتي - صدق أو لا تصدق - أفضل طريقة للتعبير عن تقديرك هي تجنب جعل كلمة "شكرًا" لكلمتين الأولى والثانية.
على سبيل المثال ، في استجابة للقارئ الذي سأل عن عروض التخرج ، تقترح:
ابدأ ببيان عاطفي - أنك سعيد لأنهم حضروا لحفلتك ، أو شعروا بسعادة غامرة عندما فتحت حاضرهم. ثم تعال وشكر … ثم خطًا ودودًا حول المتبرعين (مثل أنك تتذكر شيئًا أخبروك به أو تأمل في رؤيته قريبًا). يعد الخط الخاص بخططك الخاصة - الصيف أو الكلية أو العمل - اختياريًا.
عندما تعثرت ، وجدت أن أخذ هذه النصيحة وجعل امتناني للصف الثاني يجعل كتابة هذه الأنواع من الملاحظات أسهل بكثير (ويجعلها تبدو أكثر واقعية وإثارة للاهتمام). فيما يلي بعض القوالب لإظهارها في الممارسة العملية لثلاث حالات مهنية شائعة:
1. عندما يعطيك شخص ما النصيحة
نصيحة: لا تعتقد أنه يكفي طلب توصية وإرسال هذه المذكرة التي تشكر الشخص الآخر على موافقتك. يجب عليك دائمًا المتابعة مع الوضع النهائي لطلبك (الترجمة: سواء حصلت على الوظيفة أم لا).
من السهل أن ترى قول شكراً لك كعنصر آخر في قائمة مهامك - كتكلفة مزاولة الأعمال عندما يساعدك شخص ما. ولكن إذا كنت تأخذ الوقت الكافي لكتابة ملاحظة لطيفة ، فإن هذه الأسطر الأربعة يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في ذلك الشخص الذي يريد مساعدتك مرة أخرى في المستقبل.
