بدء عمل جيد يشبه إلى حد ما الدخول في علاقة.
خلال مرحلة شهر العسل ، كنت في حالة سكر. الجميع وكل شيء رائع. ولكن يرتفع عالية ، وما يلي هو إما أخدود مستقر وسعيد أو الفأس - مع بعض الماء الغامض حتى تصل إلى هناك. تنهد.
وغني عن القول ، في العمل (وفي الحب) ، ربما تفضل الطريق المستقر والسعيد. السر؟ الاستمرار في المشاركة في عملك.
خبر سار: إذا كنت على استعداد للعمل فيه ، فيمكنك تجنب فخ الانسحاب. إليك الطريقة.
ما يشبه المشاركة
الموظفين الملتزمين بجد في العمل من أجل تحسين حياتهم المهنية. التزامهم أمر بديهي والقصور الذاتي إلى الأمام واضح.
قبل كل شيء تركيزهم لأنفسهم وشركتهم هي ، في كلمة واحدة ، تقدم.
وجدت دراسة في هارفارد بيزنس ريفيو أن إحراز تقدم في العمل هو أكبر مساهم منفرد في "حياة العمل الداخلية" الإيجابية ، والتي تشير إلى كل الأشياء التي نفكر بها ونشعر بها طوال يوم العمل. شيء ذو قيمة لا تصدق - الإنتاجية الإبداعية.
الترجمة: العلامات الخارجية للموظف الملتزم غالبًا ما تسير جنبًا إلى جنب مع ملتهب داخل العمل ملتزم جدًا بالعمل ويكافئه.
في حين أن بعض الأشياء حقيقية بين يديك ، إلا أنه مدرب يتدخل. مكعب منجد كئيب - لديك سيطرة أكبر على اللهب الداخلي أكثر مما تعلم.
أولا ، اعرف نفسك
على عكس الاعتقاد السائد ، فإن الوظيفة الجيدة والوفاء التي تجعلك سعيدًا ليست مجرد مجموعة من الظروف المحظوظة التي تتعثر فيها. غالبًا ما ينتج عن مجموعة من المبادئ الأساسية التي تمكنك من التخلص من الأشخاص والأماكن التي لا تناسبك.
يجب أن تكون قادرًا على التحقق من أي وظيفة ، حالية أو مستقبلية ، مقابل مجموعة من المعايير الشخصية. تزدهر من الشعور بالحكم الذاتي؟ لا تضيع ثانية في طلب نقل للهروب من micromanager الخاص بك. ترغب في العمل بشكل تعاوني؟ رفض العرض المقدم من الشركة المكونة من ثلاثة أشخاص. لست متأكدا ما قيمة أكثر؟
ارسم خريطة لعملك بنجاح - وشركتك
من الصعب أن تشعر بالرضا تجاه العمل إذا كنت لا تعرف ما الذي تعمل عليه. تحقيقًا لهذه الغاية ، من المفيد أن تضع وظيفتك في المنظور بطريقتين: أين تأخذك وأين تأخذ شركتك. هذه الإجابات هي المرساة التي يمكن أن ترسخ أثناء أزمتك الوجودية التي لا يمكن أن تكون حياتي صباح يوم الاثنين.
لذلك ، على المستوى الشخصي: إذا ما بقيت هنا ، فما هي احتمالاتي؟ إذا قمت بعمل جيد ، فما هي المكافأة؟ أين يأخذني هذا؟
على مستوى الشركة: كيف يساهم ما أقوم به في نجاح الشركة؟
غالباً ما يكون الموظفون الذين يعرفون رؤية الشركة ويرون أنفسهم فيها أكثر انخراطًا من نظرائهم المشوشين. إذا كنت تكافح لربط المشروع برؤية الشركة ، فتحدث إلى مديرك حول أين ستذهب الشركة وكيف يساهم دورك في هذا المستقبل.
تعلم الصعود من التحدي
إذا كانت وظيفتك تؤلمك ، فلن تكون هناك طريقة سعيدة على المدى الطويل. إن أبسط طريقة لتجنب الملل هي تبديل الأشياء من خلال البحث عن تحديات وفرص جديدة. اطلب من رئيسك في مشروع كبير أن يعالجه ، أو ابدأ في العبث على أحد الخطوط بمفردك.
إذا كنت تعتبر التحديات تهديدًا ، فقد يكون الوقت قد حان لإعادة التفكير في تفكيرك. ماذا؟ من خلال اعتماد ما يسمى عقلية النمو. مع عقلية النمو ، تُعتبر النكسات فرصًا لتعلم مجموعة جديدة من المهارات. لأنه عندما تتطلع إلى مد نفسك في العمل ، فقد ترتكب خطأ أو اثنين . لا تدع ذلك يعيقك.
مفتاح تقييم نتائج الفواق عملك التالي هو أن تتذكر أن هذه الأخطاء لا تعرفك. بدلاً من ذلك ، فإنهم يشكلون كيفية معالجة مشكلات مماثلة في المستقبل. كما صاغتها كارول دويك في كتابها ، عقلية: علم النفس الجديد للنجاح ، "الأمر لا يتعلق بالكمال الفوري ، بل يتعلق بمواجهة التحدي وإحراز تقدم".
نقل
يتلقى ثلاثة وأربعون في المائة من الموظفين العاملين بشكل كبير ردود الفعل كل أسبوع. كيف يمكنك أن تعرف ما إذا كنت تتبع نحو النجاح؟
اسأل رئيسك عن أسبوع واحد على واحد ، واستفد منه جيدًا. الوصول مع جدول أعمال وجعل نقطة من استخراج ردود فعل صادقة. تحدث بصراحة وبأمانة عما تعمل عليه وكيف يمكن لرئيسك مساعدتك في الوصول إلى هناك.
شارك
حقيقة: العمل ليس المدرسة الثانوية. حقيقة أيضًا: من الذي كان المعلمون يحبونه في ذلك الوقت ، فالأطفال الذين كانوا يتربصون بتهديد في الصفوف الأمامية بعد الساعة 3 بعد الظهر ، أو أولئك الذين يتدافعون من أجل الأندية والرياضة والفرقة وما إلى ذلك؟ نعم ، هذا الأخير.
ينطبق نفس المبدأ على مكان العمل. التورط هو علامة على الإحسان بقدر طموحك. لا يمكنك الذهاب الخطأ.
يبعد
تشارك ليست شيئا تستيقظ وتقرر أن تكون. إنها نظرة ومجموعة من العادات التي تزرع بنية مع مرور الوقت. يمكن أن تبدأ هذه النصائح ، ولكن مثل أي علاقة ناجحة ، فإن العلاقة التي تربطك بالعمل تحتاج إلى إشعال دائم.
